آلمنى جدا ان أقرا ان هولندا سعيدة برد الفعل الهادىء للجالية المسلمة لعرض فيلم مسىء
اما ان لن ان نفر بديننا وان نترك لهاثنا خلف دنيانا الحقيرة التى لم نرى فى زماننا منها لا عزا ولا شرفا ولامالا فهللا حفظنا لانفسنا دينا يا حسرة علينا ماذا سنقول لربنا ونحن مكتوفى الايدى انا لا اقول لهم تظاهروا او خربوا او اضربوا بل اقول ان اقل ما يفعل المرء ان يفر بدينه حتى لا نقف امام الواحد الديان يوم العرض عليه فيقول عز وجل الم تكن ارض الله واسعة فتهاجروا فيها
وقس على ذلك مصائب شتى ومواقف عديدة نعجز عن حصرها فرحماك يا الله رحماك يا الله رحماك يا الله